تسببت وفاة مؤذن مسجد المزيني الشيخ محمد مصطفي دويدار، حزنا على ابنه الذي توفي منذ 10 أيام تقريبا في حزن سكان المنطقة .
ليست هذة الواقعة هي الأولى من نوعها فحدثت عدة حالات مشابهة بوفاة أشخاص حزنا على أقاربهم أو الاصدقاء، ويطلق على هذه الحالة مسمى طبي اشتهر مؤخرا وهو متلازمة القلب المكسور.
وفى ظل انتشار حالات الوفاة من الحزن نعرض طرق الوقاية من متلازمة القلب المكسوروفقا لما جاء فى موقع “ كيلافند كلينك.
لا يمكن منع متلازمة القلب المكسور بشكل كامل طبيا ولكن يمكن تقليل فرص حدوثها من خلال إدارة الجحزن والسيطرة على التوتر لتقليل سبب حدوثها الأساسي ويمكن تطبيق تقنيات الاسترخاء للوقاية من متلازمة القلب المكسور.
ممارسة اليوجا أو التأمل أو كتابة اليوميات
ممارسة تقنيات اليقظة الذهنية.
ممارسة تقنيات الأمتنان وهى أفضل وسيلة لعكس سيطرة الحزن على الجسم
أخذ حمام دافئ يوميا لارتخاء الأعصاب ولكن لاتجعله ساخن جدا وانتبه للغازحتى لاتحدث حرائق
إضاءة الشموع المعطرة تحسن المزاج وتمنع متلازمة القلب المكسور
أخذ نفس طويل وعميق وإخراج الزفير ببطء تقلل من متلازمة القلب المكسور بشكل كبير
المشي على الأقل 10 دقائق يوميا
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام على الأقل خمس مرات في الأسبوع لمدة 30 دقيقة
الحصول على سبع إلى تسع ساعات من النوم كل ليلة
قضاء الوقت مع الآخرين.
الحفاظ على مواعيدك الطبية لإجراء الفحوصات والفحوصات
تجنب استخدام منتجات التبغ، وتعاطي المخدرات الترفيهية والإفراط في تعاطي الكحول.
تناول الأطعمة المغذية مثل تلك الموجودة في حمية البحر الأبيض المتوسط.