الشباب المتهورون والمنطقة المهجورة يوجد في عالمنا أحداث لا يمكن تبريريها البعض يرجعها الى الجن أو العالم الأخرى التي تعيش معنا دون رؤياها وغير ذلك خاصة أن هذة الأحداث ليس لها أي مفهوم أو معنى ونرصد لكم بالتفاصيل قصة بعض الشباب المتهورون الذين ذهبوا لمنطقة مهجورة على الرغم ما سمعوه عن هذة المنطقة وتحت عنوان الشباب المتهورون والمنطقة المهجورة نرصد قصتنا.
تجمع شباب معروف عنهم حب المغامرة وتجربة كل شيء غامض ومثير وتجربته بأنفسهم.
وكان يوجد منطقة في قريتهم من المعروف عنها أنها من ضمن المناطق المهجورة التي حكى عنها الكثير من الأقاويل التي لا يستقبلها العقل بسهولة.
ومن المعروف عن تلك المنطقة أنه لا يوجد أي شخص يجرأ على الذهاب لهذه المنطقة في أوقات معينة من النهار ولا يدخلها أحد ليلا.
فقرروا هؤلاء الشباب أن يذهبوا إلى تلك المنطقة في المنتصف الأخير من الليل. وبعد أن وصلوا إلى تلك المنطقة قاموا بالنزول من السيارة والانتظار.
ولكن لم يحدث أي شيء غريب فقاموا بالتهليل والرقص وتشغيل الأغاني ورفع الأصوات بطرقة هستيرية.
وفجأة وجدوا حجارة تلقى عليهم من خلف هضبة متواجدة من المكان.
ولاحظوا أن محرك السيارة يعمل بشكل تلقائي مع تحريك السيارة بدون تواجد أي شخص بداخلها. وبعد أن انتهت تلك الأحداث ذهبوا إلى نفس المكان لم يجدوا أي شخص يلقي هذه الحجارة عليهم.
ولكن وجدوا حجارة كبيرة داخل السيارة بدون أن يتم تكسير الزجاج أو تكسير أي من أبواب السيارة. وتم توثيق هذا الحديث وحتى وقتنا هذا لم يوجد أي دليل منطقي على ما حدث لهؤلاء الشباب.