وَقُلُوبٍ مِنْ اَلْهُمُومِ شَاخَتْ كُمَّ نَاجَتْ قُلُوبَ بِهَا أَطَاحَتْ فَاتِنًا يُعَذِّبُهَا وَبِسِرِّهِ مَاأَبَاحْتْ يُؤْلِمُهَا شَوْقُ حَمَامَةِ نَاحِتٍ تَرَاهَا تُذَكِّرُنِي أُمُّ مِنَى اِسْتَرَاحَتْ وَإِنِّي مَازِلْتَ بِذِكْرِهَا وَإِنْ أَشَاحَتْ وَيَكُون جَوَابُهَا هَكَذَا أَلَاقَدَارْ شَاءَتْ فَأَرْسَلْنَا إِلَى مُنَافٍ بِنَا وَبِالْحُبِّ تَنَاءَتْ لِتَزْرَفْ دَمْعِهَا عُيُونًا بِالْهَوَى صَاحَتْ وِلَايَاتِي رَبِيعًا أَزْهَارَهُ بِالْعِطْرِ فَاحَتْ
أكمل القراءة »