قصة أغنية ” أهو جه يا ولاد” من أغاني رمضان الجميلة بالاضافة إلى أغاني أخرى، أتقن كتابها اختيار الكلمات واتقن المغنون آدائها، لتضفي الفرحة والمرح على الأغاني، منها “أهلا رمضان” و” وحوي يا وحوي” ومن بين الأغاني الجميلة والتي تغني في أيام رمضان أغاني الثلاثي المرح، ولنتعرف على قصة أغنية ” أهو جه يا ولاد”.
تحرص جميع الأجيال على سماع الأغاني الرمضانية الجميلة تقريبًا بشكل يومى منها “أهو جه يا ولاد، أهوه جه يا ولاد، هيصوا يا ولاد.. أهوه جه يا ولاد زقططوا يا ولاد.. فى كل عام ويانا معاد وعمره مابيخلفش معاد.. أهو جه يا ولاد أهوه جه يا ولاد.. أهوه جه يا ولاد جبت لنا معاك الخير كله من الصبح نقوم ونحضرله من قمر الدين وبلح على تين.. والمغرب للمدفع واقفين.. قالوا فين وحوى يا وحوى إياحا و كمان وحوى إياحا.. أهوه جه يا ولاد أهوه جه يا ولاد.. جبنا الفوانيس أحمر وأخضر بعد ما نفطر راح نتحضر.. نملا جيوبنا بندق وزبيب ونهادي بيهم كل حبيب”.
ولنقترب أكثر من المطربين الذين أسعدونا حتى الآن بهذة الأغاني فرقة الثلاثى المرح المكونة من صفاء لطفى وفاء مصطفى وسناء البارونى، غنت العديد من الأغانى الرمضانية، وكانت أولى انطلاقات الفرقة فى الخمسينيات، عبر برامج الهواه فى الإذاعة المصرية، وكانت الفرقة حينها مكونة من اثنين ” سناء وصفاء” وعملتا معًا فتره قصيرة بحديقة معهد الموسيقى، حتى التقتا وفاء مصطفى، لتبدأ الفرقة فى انطلاقها بعدد من الأعمال المتميزة عبر الملحنين والكتاب من خلال برنامج المواهب.
اشتهرت الفرقة بأغانيها للمناسبات الاجتماعية مثل أعياد الميلاد والأفراح وشهر رمضان الكريم، حيث كانت تبدأ حفلات أضواء المدينة فى الستينيات بفقرتهن، ورغم توقف الفرقة عن الغناء فى فترة مبكرة ، إلا أن أغانيهم باقي على مر الزمن ويتوارثها الأجيال