أخبار عاجلة
سفاح الغربية أول ضحية له وهو طفل

سفاح الغربية أول ضحية له وهو طفل

سفاح الغربية أول ضحية له وهو طفل ، وقد انعقدت محكمة جنايات المحلة، للحكم على سفاح الغربية المتهم بقتل 5 سيدات للمداولة والنطق بالحكم، والذي اغترف بقتل 5 سيدات، وتفاصيل المحاكمة والقضية نسردها في السطور التالية.

كانت المحكمة قد انعقدت واستدعت هيئة المحكمة  الدائرة الاولى المستشار السيد شكر وعضوية المستشارين محمد الغريب ومحمد صلاح وحسام عبد الباسط جلسة محاكمة  . المتهم من قفص الاتهام، والذي اعترف اعترافا كاملا بقتل المجني عليهن وإذهاق روحهن دون شفقة ولا رحمة، مؤكدا على ندمه الشديد جراء ما اقترفت يداه، راضيا بما تقرره المحكمة من عقوبة.

واستمعت المحكمة لمرافعة المستشار محمد هدايات ممثل النيابة العامة، الذي استعرض أمر إحالة المتهم وحيثيات التحقيقات التي اجرتها النيابة العامة في القضية، وطالب بتوقيع أقصي عقوبة على المتهم.

أول جرائم السفاح

أدلى المتهم عبد ربه.م المتهم بإنهاء حياة 5 سيدات بمركز زفتي، باعترافات تفصيلية أمام محكمة جنايات المحلة الدائرة الأولى برئاسة المستشار السيد شكر بارتكاب جرائمه في حق المجني عليهن.

وأكد المتهم أن أول جريمة ارتكبها وهو في سن الطفولة أثناء قيامه باللعب مع طفلة رضيعة فقتلت بين يديه وتعرض للضرب الوحشى على يد والدته.

وأضاف أنه تزوج من 5 سيدات قتل من بينهن زوجته ” سحر” أما باقي الزوجات فلم يرتكب أى جريمه في حقهن، وباقى الضحايا هن لسيدات تعرف عليهن طوال الأعوام السابقة، وقتل منهن 4 ضحايا.

وأكد المتهم أنه جلب العار لوالدته وأعمامه وأقاربه ويستحق العقاب، قائلا للقاضي: “توكل على الله وقول الحكم أنا مستنى العقوبة”
ورفعت محكمة جنايات المحلة الدائرة الأولى برئاسة المستشار السيد شكر وعضوية المستشارين محمد الغريب ومحمد صلاح وحسام عبد الباسط جلسة محاكمة سفاح الغربية المتهم بقتل 5 سيدات للمداولة والنطق بالحكم

كانت المحكمة قد انعقدت واستدعت هيئة المحكمة المتهم من قفص الاتهام، والذي اعترف اعترافا كاملا بقتل المجني عليهن واذهاق روحهن دون شفقة ولا رحمة، مؤكدا على ندمه الشديد جراء ما اقترفت يداه، راضيا بما تقرره المحكمة من عقوبة.

واستمعت المحكمة لمرافعة المستشار محمد هدايات ممثل النيابة العامة، الذي استعرض أمرا حالة المتهم وحيثيات التحقيقات التي اجرتها النيابة العامة في القضية، وطالب بتوقيع اقصي عقوبة على المتهم.

اترك تعليقاً