الشبشب والمريلة والضفيرة جمعت محافظات مصر،تعد مصر من الدول الكبيرة مساحة وعدد، ومدنها ومحافظاتها مترامية الأطراف ووما يميزها اختلاف اللهجات من مدينة لأخرى بل قد تصل إلى الاختلاف في اللهجة والملابس ما بين قرية وقرية في نفس المدينة، الا انه ببعض الأبحاث الاستقصائية وجدنا أن هناك بعض التفاصيل الحياتية يقوم بها أبناء الجمهورية من شرقها لغربها ومن يمنها الى شمالها.
جمعت ابناء الشعب المصري بعض التصرفات ما بين الوجه القبلي “محافظات الصعيد” و الوجه البحري” القاهرة وغيرها كتقاليد الذهاب الى المدرسة بل تشابهت حتى الملابس على الرغم أن هذة المحافظات تختلف كل وجزئي عن بعضها البعض والى الان لم يخلص البحث الاستقصائي عن سبب هذة التشابهات والتي رصدناها في الفيديو التالي.
والرصد الذي تحدث عنه الفيديو حتى طريقة التعامل مع بعض الأجهزة الالكترونية وطريقة اصلاحها من أفراد الأسرة الغير ملمين بالصيانة في الاساس الا انهم يتبعون نفس العادات، والسؤال هل هذة التشابهات بسس طبيعة الشعب المصري الفرعونية أم، انها عفوية ولكن فكرة انها عفوية لا يقبلها المنطق لانها تشابهات كثيرة وفي عدة مجالات اليكم التفاصيل.
نقدم في هذا الفيديو بعض المشاهد التى جمعت كل محافظات مصر في تصرفات متشابهة على الرغم من اختلاف البيئة لكن تقريبا التصرفات واحدة كما بنضرب التلفزيون بالشبشب علشان يتم إصلاحه وكان بيشتغل نفس الضفاير والشرابط والمريلة في كل المحافظات